((تصلح نعي ايضا))
زينــب خـويـه شنهـو الصـار *** دلالــــﭻ إشــــو محتــــــــار
شنهــو الجيــش ويهمــﭻ
فَنَّــه اليـوصـل إخيمــــﭻ
ـــــــــــــــــــــ
وحـﮓ جــدﭺ وإبـــوﭺ ولــوعـة الطبــره
وحـﮓ جــدﭺ وإبـــوﭺ ولــوعـة الطبــره
وحـﮓﭼبـد الحسن والـزهــره والسطـره
وحـﮓ غــربـة إبــو السَجـاد وإنتـي إدره
مـــــا دام النفـــس بيــــه يَهَــالحـــــــــره
راح إبهـاي إلـي إتشهــديــن *** لـﮕلـب عـالعِـــده الصــوبيــن
وتـذكـرينــي يَـــم إمـــــﭻ
فَنَّــه اليـوصـل إخيمــــﭻ
ـــــــــــــــــــــ
وحــــﮓ الفًضَّــــل السلـِّـــه عــالـــذلــــه
مــو سهلـــه حــروبـي والله مــو سهلــــه
لخلـــي إجســادهــم تتهـــاوى بــالجملـــه
وخلـــي كــربلــه مـا تنســـه هــالعَملــــه
لـَــردلهــم بَــــدر وحينــــن *** وعَملــت والــدي إبصفيــن
كلهـــه مــن فِــده لسمــﭻ
فَنَّــه اليـوصـل إخيمــــﭻ
ـــــــــــــــــــــ
وحـﮓﮔلبــﭻ يخيتـي الطـاهــر و صبــره
يَـــم جـدمـﭻ لـَخّلـــي الــروس متطشــــره
لـَخَليهـــــم يــزينـــــب للخلـــﮓعبـــــــره
وإتـــرس مـــن جثثهـــم والله هــالغَبــــره
ولمــي لـَمــن إتــرجعيــن *** بَشـري إبعملتي إم لبنيــن
وَفــــه بالعهــد إبنــــــﭻ
فَنَّــه اليـوصـل إخيمــﭻ
ـــــــــــــــــــــ
غيــرت حيــدرا عنــدي الحمــه لــدخيــل
شنهــو الجيــش هـــذا إيهمــﭻ وهـالخيـــل
لـَخلــي هـالصبـح يصبـح عليهـــم لـــيـــل
وإفعـالــي يسولـــف بيهـــا جيـــل الجيـــل
إخَليهــا الجـثــث طشــار *** ودمــوم العــــده إنهــــار
تجـري كلـهـا يَـم جـدمـﭻ
فَنَّــه اليـوصـل إخيمــــﭻ
ـــــــــــــــــــــ
إنــه الــوِفـاي إلــﭻ وإمنـالــزغـــر وَفـــاي
إنـه اليـزهـي إبيمينـي إمنـالطفـولـه إلــواي
إنـه الساقي العطاشـه وبيدي إجيب المـاي
منيتــه اليـوﮔـف إﮔبـالـي تـــره إمنعـــداي
هنــانــه إيبيــن الإيثــار *** بالخــوه وتضــل تـذكــار
شحـده الـي يِّصَــل يَمــﭻ
فَنَّــه اليـوصـل إخيمــــﭻ
ـــــــــــــــــــــ
الغيــــره آنـه يـزينــــب وآنـــــه لمـــروه
وآنــه إرقــى المعــانـي الكلمــت الخـــوه
آنـــه الــمــا تخـــاذل ســاعــة النَخـــــوه
و إبصــوتــي ﮔلـــب إﮔلبهــــا لـــــو دَوَّه
آنـــه الآمـــر الـنـاهــي *** عـالعــدوان والــراهــــي
لجلـي إمنـالصــدر همـﭻ
فَنَّــه اليـوصـل إخيمــــﭻ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق