الثلاثاء، 28 أكتوبر 2014

زينب إتحاچي الولي-ر ابومهندالسلامي

زينب إتحاچي الولي,,,گلي ياضوة هلي ,,,باچر يگلها يخـــــــــــويه آني مذبوح
من يضل بعدك ألي ,,,وين راعي محملي,,,ابوفاضل عالشريعه جسمه مطروح
,,,,,,,
آه يازينب اصبري باچر اتشـــــوفي الهموم
الاكبر موذر وظهري ينحـــي إومابيه أگوم
الدماء انهار تجري ولا شــخص بيهم رحوم
اخوتج زينب يفخري صرعه ياخويه النجوم
,,
شاهد الحزن الثجيل ,,جرت الحسره ابعويل ,,شاحبه اتناظر احسين يصبر الروح
ذاهت النفس الاصيل ,,هذاأمر الله الجليل ,,,باجــــــــــر يكلها يخويه اني مذبوح

,,,,,,,
القاسم إتزفه السيوف وبدما نعجن الحنه
للحرايب والصفوف تنطفي شمعة الجنه
مايهاب الموت قاسم مايخيب الحسن ظنه
بالهلاهل والدفوف والرماح إيخــــاذمنه
,,
صار للشبان نور ,,,ايشعشع ابكل العصور ,,,ادروس للعالم كتبهه بالجروح
ثابت وإقرأالسطور,,,ماتغيرهـــــ� �ا الدهور ,,,باجر يگلها يخويه آني مذبوح
,,,,,,,
الچان يحمي الضعون ايگطع اجفوفـه القدر
والسهم يطفي العيون وينصرع صوب النهر
والعمود يصيب راسه وينكســــر مني الظهر
والعلم ينطوي اوجوده فارغ إبجنب الصـگر
,,
يانفس بعد الحسين ,,,ما تشربين المعين ,,,ما تشوفين الهنه تبـــــچ يروح
والنهر يبجي ابأنين ,,,اشلون يبن الطيبن,,,باجر يگلها يخويه آني مذبوح
,,,,,,,,,,,
أعوذ من طف كربله ابقل هو الله احد
وگلب عبد الله يذوب وينمرد منه الچبد
العطش ينهي دليله ومـــاتهزين المهد
ومايهيد وتنتخيله وسهم المثلث وعد
,,
حرمله ابسهمه يفطمه,,,اينام ميعذبه لأمه,,,الحليب يصير بعده يطفح اطفوح
والرباب اتلوع همه ,,,والنحرينثر ابدمه ,,باچر يگلها يخــــــويه آني مذبوح
,,,,,,,
وآني يازينب چبدتي تنفطر مـــــــــن الضمه
تكسر الاكوان ونتي وتمطـر ادمـــوم الســمه
لاشخص يوصل حسرتي وشيبي يتخضب دمه
الخيل تسحك فوگ جثتي والضــلوع امهشمه
,,
الراس ينغز عالرمح ,,,وبعد مطيب الجرح ,,,الامه ماترتاح عگبي تبقه بالنوح
آه من طرت الصبح ,,,تودعه وگلبه نضح ,,,باچر يگلها يخــــــويه آني مذبوح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق