الخميس، 23 أكتوبر 2014

ياشهر عاشور ما ننسه النحر_جابر النجفي1436


ياشهر عاشور ما ننسه النحر === شافته الحره إبجراحات النظر
ــــــــــــــــــــــــــ
ياشهر عاشــــور من نــــار الحــزن == روح أبو الزهره النبي الهادي تون
ننســـــــــه آلام العقيلـــه لا تظــــن == من تركها إحسين وإختار السفر
ــ
ياشهر عاشور هليت إو إجيـــــت == وإحنه بالآلام من يوم المشيت
ما نسينه إحسين وإنت المانسيت == ما يزول الحب أبد طول الدهر
ــ
ياشهر عاشور ما ننسه العلــــم == من ثبت بالگـاع بدموع الألم
ما مشه العباس وإيخط القلم == غيرتـه الماتنتهي مثل النهر
ـــ
ياشهر عاشور ما ننسه الرضيــــع == من سگـاه إبنبلته الباغي الوضيع
منحره الفياض بالحب والربيـــــــع == ظل يبث الصوت وإيناغي الظفر
ــ
ياشهر عاشور ما ننسه الشبـــاب == كوكب الأكبر مضه إو راد الغياب
خيم إعلى إحسين بغيابه الضباب == وأمــه بالحسرات والهم والخطر
ــ
ياشهر عاشور ما ننسه الغريب == من إجــاه القاسم إبنار اللهيب
نادي ياعمي يبو اليمه الحبيـب == رايد أفديها النفس آني إبفخر
ـــ
ياشهر عاشور ما ننسه حبيــب == من هتف لبيك يحسين المهيب
قائد الأنصار للخير الرحيـــــــــب == زوده بالحومه على الدنيه إنتشر
ــ
ياشهر عاشور ما ننسه السفير == مسلم الواجه أميه إو كل حقير
أول الثـــوار قدوتهــــــم يصيـــــر == فاز أبو الهدات بالحگ وإنتصر
ــ
ياشهر عاشور ما ننسه الخيول == داسـت المذبوح وإحتار الرسول
لچمت الكرار والزهره البتول == وإنلچـم گلب العقيله وإنفطر
ـــ
ياشهر عاشور ما ننسه العليـــل == بالمآسي إو يشكر الباري الجليل
من مصايب كربله إبهمه الثجيــــل == ذايبه الروح إو مشه إعليها الكدر
ــ
ياشهر عاشور ما ننسه السبي == من خـذوا للشام حرمات النبي
والضعن يحديه ظالم ناصبـــي == والولي السجاد راضي بالقدر
ــ
ياشهر عاشور جيت إو بالجروح == مبتلي هذا الوطن يبچـي إو ينوح
والسبي عادوه وإنعاد النزوح == والخـوارج شرهم إعلينه ظهر
ـــ
ياشهر عاشور جيت إو بالبلاد == عاثــــوا الأشرار وإنهان العباد
والمراجع أفتوا إو نادوا جهاد == وإحنه لبينــــــه النداء المنتظر
ــــ
ياشهر عاشور ننتظره الأمـــــام == قايم العتره الولي المهدي الهمام
من يجي نرفعها رايات الســــــلام == ينتشر خيره إو يفيض إعلى البشر
ــــــــــــــــ
مع تحيات شاعر أهل البيت / جابر النجفي
إسمعوا القصيده على هذا الرابط
http://www.wlidk.net/dlds4o96084.mp3.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق