مابين السما والكاع سمعت صوت ام البنين
هذا الصوت صوت املاك لو نوح الحسن وحسين
صدت يم ابوفاضل تكله كوم شوف شصار
وشوف الحسن ويه حسين من توصل لذيج الدار
واسئلهم يبعد اهلي وينة حيدر الكرار
اشوفه تأخر بجيته الصميده البطل حامي الدين
كلهه السمع والطاعه وكصد دار اخوته بحسرة
ولمن شافته زينب يويلي وضمته بصدرة
ظلت تنتحب وتنوح ومنها سايلة العبرة
تكله لحك اخوانك ابونه عنه وين اهوة
تكله يا قمر هاشم ومن عندها الكلب مالوم
ارد تروح للمسجد وتخبر اختك بالعلوم
انا خوفي على الكرار ميتممه شهر الصوم
ولا نعيد عكب عينه وتسيل الدمعه عالخدين
للمسجد كمر هاشم مشة والكلب منه ذاب
بس من دخل لنه يشوف حيدر يا وسف منصاب
راسة منجسم نصين ودمة سال بالمحراب
ناله الطاغيه بسيفه وذوب مهجة الطيبين
رد عباس واخوانه ولن زينب تلكتهم
الله شعظم هالموقف تفت الصخرموقفهم
كالو راح ابو الحملات حين الشافو اختهم
بالمحراب خر دامي ويتم كل اصول الدين
سمعت خبر والدهه وظلت تلطم على الراس
اذا راح الوصي عني من يحفظني بين الناس
وتذكرت من وصة ابو الفظل عباس
اجت يمه ومفجوعه يويلي ومدت الايدين
من سمعت خبر والدهه لزمت جف ابو الغيرة
تحلفة بالنبي جدهه تكفلني وحك عينك
والدمعة بطرف خدهه
كاللهه تؤمريني ولجلج
نادتله بضعيف الصوت يعني ما يضربوني
ولا فوك الهزل باجر عكب عينك يركبوني
ولا خدري يسلبونه ولا مجلس يدخلوني
ولا بالسوط يضربوني مثل مكسورة الاضلاع
ردت انصب مناحه عليك ليش الكفر منعوني
ليش دموعي من تدمع بكعب الرمح ضربوني
هذا الصوت صوت املاك لو نوح الحسن وحسين
صدت يم ابوفاضل تكله كوم شوف شصار
وشوف الحسن ويه حسين من توصل لذيج الدار
واسئلهم يبعد اهلي وينة حيدر الكرار
اشوفه تأخر بجيته الصميده البطل حامي الدين
كلهه السمع والطاعه وكصد دار اخوته بحسرة
ولمن شافته زينب يويلي وضمته بصدرة
ظلت تنتحب وتنوح ومنها سايلة العبرة
تكله لحك اخوانك ابونه عنه وين اهوة
تكله يا قمر هاشم ومن عندها الكلب مالوم
ارد تروح للمسجد وتخبر اختك بالعلوم
انا خوفي على الكرار ميتممه شهر الصوم
ولا نعيد عكب عينه وتسيل الدمعه عالخدين
للمسجد كمر هاشم مشة والكلب منه ذاب
بس من دخل لنه يشوف حيدر يا وسف منصاب
راسة منجسم نصين ودمة سال بالمحراب
ناله الطاغيه بسيفه وذوب مهجة الطيبين
رد عباس واخوانه ولن زينب تلكتهم
الله شعظم هالموقف تفت الصخرموقفهم
كالو راح ابو الحملات حين الشافو اختهم
بالمحراب خر دامي ويتم كل اصول الدين
سمعت خبر والدهه وظلت تلطم على الراس
اذا راح الوصي عني من يحفظني بين الناس
وتذكرت من وصة ابو الفظل عباس
اجت يمه ومفجوعه يويلي ومدت الايدين
من سمعت خبر والدهه لزمت جف ابو الغيرة
تحلفة بالنبي جدهه تكفلني وحك عينك
والدمعة بطرف خدهه
كاللهه تؤمريني ولجلج
نادتله بضعيف الصوت يعني ما يضربوني
ولا فوك الهزل باجر عكب عينك يركبوني
ولا خدري يسلبونه ولا مجلس يدخلوني
ولا بالسوط يضربوني مثل مكسورة الاضلاع
ردت انصب مناحه عليك ليش الكفر منعوني
ليش دموعي من تدمع بكعب الرمح ضربوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق