الهسه بفراشـﭻ أثـر كسر الضلوع *** والـوسـاده إعليهـا آثــار الـدمــوع
وبكتــر بــابــــﭻ أنيـــــن
أيــرد صـدى بالخـافقيــن
ــــــــــــــــــــــ
بـكل شبـر بـالبيـت يمـه رسمتـي ألنـه ذكريات
هنانـه تتوضين ﭼنتـي وهـذا محـراب الصـلاة
وهـذا تنورﭺ أشـوفـه يمـه حيــن المتـِّي مــات
يمه بس الـذكره ضلت بيـت ما ﭼـن بـي حيـاة
يمـه بيت أبغيــر أم مظلم يصيـر *** واليتيــم أبـلايـه أم ﮔلبــه كسيـــر
سمعــي ونـّـات الحســين
أيــرد صـدى بالخـافقيــن
ــــــــــــــــــــــ
إهنـانـه نـﮕـعد ﭼنّه يُمـه ونلتـم أبهـذا المـﭼـان
إهنـانـه تحـت أجناحـﭻ أنحس يالوفيه بالأمـان
أهنـانـه غـذيتينــه يُمـــه بـالمحبــه وبـالحنــان
ﭼنـه أسعد نـاس يُمـه بس غـدر بينه الـزمـان
إهنـانـه نلتـم ﭼنـه يَـم ﮔلب الـﭼبيـر *** أهنـانـه قاسمتينـه بـرغيـف الشعيـر
بصوت أصرخ هم تجيـن
أيــرد صـدى بالخـافقيــن
ـــــــــــــــــــــ
أهنـا بـدت يمـه المصيبـه بين حايـط بيـن بـاب
رضوا إهنـانـه ضلوعـﭻ وبتـده بهــذا المصاب
بصدرﭺ البسمـار شفتـه يُمـه ودمومـﭻ خضاب
أهنا شفت سطره أعله خدﭺ والجنين إعله التراب
إهنـا وﮔـعتـي وعينـﭻ أدمايـه تسيـل *** أهنـا يَفضـه صحتـي ممروده الدليل
إهنـا صرختـي يـا مُعيـن
أيــرد صـدى بالخـافقيــن
ـــــــــــــــــــــ
شنهي نفـع الخيمه يمـه لــو وﮔـع منهـا العمـود
وأنتي عفتينـه ومشيتي وﮔلتـي لا ما بعـد أعـود
أمنـالطفـولـه أتيتمينــه وأحنـه بعمــار الــورود
والحــزن خَيَّـــم علينــه والألـــم والهَــم يســود
أنتي ضَم جسمـﭻ يالحبيبـه التراب *** وأحنه خلصنه العمر بس بالمصاب
ونـــوح وبلطــم الجبيـــن
أيــرد صـدى بالخـافقيــن
ــــــــــــــــــــــ
أفـرش أفراشـﭻ بـديـه يمـه لـو حَـل الغــروب
وأنتظر بلـﭼـن تجيني ﮔـاعـده بـدارﭺ والـوب
وأبحـر أبـكل ذكرياتــﭻ وبمـراسيهــا أجــوب
ﮔلبـي راح إمنـالنيـاحـه والحـزن ﭼَنَّـه يـذوب
يمـه أشـم بوسادتـﭻ وأبـﭼـي وأنوح *** يمـه بيـه إشـﮕـد علـى فراﮔـﭻ جروح
جروحـﭻ وجـرح الجنيـن
أيــرد صـدى بالخـافقيــن
ـــــــــــــــــــــ
يمـه نـص اللـيـل أبـونـه يعتنـي أبسيل الدمـوع
والجدم شفتـه يخطـه الـﮕبـرج ومحني الضلوع
شـايـل القــرآن بيــده يمــه وبخـــور وشمـــوع
للفَجـر يبـﮕـه أويَّ ﮔبـرﭺ يُمـه والحــد الطلــوع
والمـلايـك تمـشي خلفـه أبكـل وقـــار *** وآنـه أﮔضّـي الرَجعته اللـيـل أنتظـار
وصوتـي نـاداﭺ أبحنيـــن
أيــرد صـدى بالخـافقيــن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق