الثلاثاء، 26 فبراير 2013

ودّعَت أمها الزجيه ( لأستشهاد الزهراء عليها السلام )1434



زينـب – زينـب – زينب ودّعت أمها الزﭽيه
زينب – زينب – زينب ظلت إبحسره الأبيّه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
زينب ودّعت أمها إبدمعها == حسرات اﻠﮔلب محّد سمعها
زرعت فاطمه بيها طبعهــا == أمها الصابره إو هيّه نبعها
زينب – زينب – زينب صابره مثل الحبيبه
زينــب – زينـب – زينب ظلت إبحسره إو مُصيبه
زينــب – زينــب – زينب نبعه من حامي الحميّه
زينـب – زينـب – زينب ودّعت أمها الزﭽيه
ــــــــ
زينب ودّعت أمها العليمــــه == زغيره إو راحت أمها ياهضيمه
عزاها للأبد راحت تقيمه == هذا أول مُصاب إلها الكريمه
زينب -- زينب-- زينب شاهدت باب المُصايب
زينـب-- زينب -- زينب واﻠﮔلب مهموم ذايب 
زينب – زينب -- زينب فارﮔت نور النقيّه
زينــب – زينـــب – زينب ودّعت أمها الزﭽيه
ــــــــ
زينب ودّعت أمها الشفيعــه == زغيره إو مرّت إعليها الفجيعه
فجيعة فاطمه الزهره الوديعه == ضلعها المنكسر ﯾﺷﭽــي يشيعه
زينـب – زينــب – زينب شافت العصره وإلمصاب
زينـــب – زينــــب – زينب شافت المُحسن على الباب
زينب – زينب – زينب شافت الزهره رميّه
زينـب – زينـب – زينب ودّعت أمها الزﭽيه
ــــــــــــــ
زينب ودّعت أمها إو ألمهـــا == كُبَر والروح ضايع كُل حلمها
مُصايبها الزمن إلها رسمها == مُصايب وإبتدت بالطيبه أمها
زينــب – زينـــب – زينب ظلت إبحسره العقيله
زينـب – زينــب – زينب والألم ماكو مثيله
زينب – زينب – زينب مارعوها الناصبيّه
زينــــب – زينــــب – زينب ودّعت أمها الزﭽيه
ــــــــ
زينب عالمه إو حيدر رواها == زينب عارفه بالشر لفاها
أمها فاطمه غابـــــــت مُناهـــــــا == بعد منهو اليجي يمسح أساها
زينـب – زينــب – زينب ما صُفه إلها زمنها
زينب – زينب – زينب إبتده يسري حزنها
زينب – زينب – زينب شافت ألوان الرزيه
زينـب – زينـب – زينب ودّعت أمها الزﭽيه
ـــــ
زينب بالحزن ﮔضّت عمرهــا == واليوم النواصب يم ﮔبرها
يرمونه إبحقد يشعل جمرها == لكن بالمجد زاهي قدرها
زينـب – زينــب – زينب واجهت جور إو مُصايب
زينب – زينب – زينب ماتذل رغم النواصب
زينب – زينب – زينب أسكتت إبن الدعيّه
زينـب – زينـب – زينب ودّعت أمها الزﭽيه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
مع تحيات شاعر اهل البيت / جابر النجفي
إسمعوا القصيده على هذا الرابط
http://www.wlidk.net/dldwzi51714.mp3.htm

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق